ضحكت ضحك يوم رأيت الصورة
تذكرت نفسي إذا عدت من الجامعة من شدة إزعاجي يتراكضون للجهاز للإجابة
ولا أنسى أخي الأكبر -رعاه الله- ماأن يرفع السماعة: أنتِ ورى ماتأخذين معك مفتاح!
هو سؤال يطرح نفسه ولم توجد له إجابة حتى الآن
وحتى أنا لم أجدها, أي الإجابة رُغم أني أحمل المفتاح في حقيبتي أحياناً
رُبما استنفار وتراكض العائلة للإجابة عليك له نكهة مُختلفة
لكن أظن النكهة تختفي حينما يرد عليك "طفل": أنتِ فلانة؟توك تجين؟راح الباص؟ وش قاعدة تسوين ؟
بعد كل هذا التحقيق يفتح لك الباب وعندما تقترب من الباب لتدفعه ليفتح, يزيل إصبعه من زر الفتح
تصرخ في داخلك:أستسلم توبة والله أجيب مفتاحي معي!
رُغم أنك تدخل في قمة غضبك لكن تراكضهم لإستقبالك وخصوصاً فاتح الباب وإحساسه بالنصر والعظمة أنه من أدخلك هنا
يكسر غضبك
لاحرمتكم ~
ههههههه من جد ضحكتيني ..
ردحذفأوه قود فيلنق صحيح :)؟
ردحذفأدام الله السعادة ع قلبكِ وحياكِ
لاتعلمين كم سررت بإطلالتكِ هنا
وأن كتابتي أضحكت ولم نكن ثقيلين الظل XD
جَميلةٌ ِكِتاباتُكِ بِالفِعْل (لُغةً ومَضْموناً) ,, اسْتَمِرى :)
ردحذفأسعدكِ الله ياسمية , لتواجدكِ وحضوركِ ألق خاص :")
ردحذف