الاثنين، 28 نوفمبر 2011






ضحكت ضحك يوم رأيت الصورة
تذكرت نفسي
إذا عدت من الجامعة من شدة إزعاجي يتراكضون للجهاز للإجابة

ولا أنسى أخي الأكبر -رعاه الله- ماأن يرفع السماعة: أنتِ ورى ماتأخذين معك مفتاح!


هو سؤال يطرح نفسه ولم توجد له إجابة حتى الآن
وحتى أنا لم أجدها, أي الإجابة رُغم أني أحمل المفتاح في حقيبتي أحياناً

رُبما استنفار وتراكض العائلة للإجابة عليك له نكهة مُختلفة


لكن أظن النكهة تختفي حينما يرد عليك "طفل": أنتِ فلانة؟توك تجين؟راح الباص؟ وش قاعدة تسوين ؟
بعد كل هذا التحقيق يفتح لك الباب وعندما تقترب من الباب لتدفعه ليفتح, يزيل إصبعه من زر الفتح

تصرخ في داخلك:أستسلم توبة والله أجيب مفتاحي معي!


رُغم أنك تدخل في قمة غضبك لكن تراكضهم لإستقبالك وخصوصاً فاتح الباب وإحساسه بالنصر والعظمة أنه من أدخلك هنا
يكسر غضبك


لاحرمتكم ~

هناك 4 تعليقات:

  1. ههههههه من جد ضحكتيني ..

    ردحذف
  2. أوه قود فيلنق صحيح :)؟
    أدام الله السعادة ع قلبكِ وحياكِ
    لاتعلمين كم سررت بإطلالتكِ هنا

    وأن كتابتي أضحكت ولم نكن ثقيلين الظل XD

    ردحذف
  3. سُمَيّـــــــه حَسَـــــنْ4 ديسمبر 2011 في 9:29 ص

    جَميلةٌ ِكِتاباتُكِ بِالفِعْل (لُغةً ومَضْموناً) ,, اسْتَمِرى :)

    ردحذف
  4. أسعدكِ الله ياسمية , لتواجدكِ وحضوركِ ألق خاص :")

    ردحذف