الحمدلله يااارب .. هذه أول مرة أتأزم بهذا الشكل للإختبارات النهائية
<أبداً ماجبت العيد في مجموع الفصل

لكن سبحان الله توفيق ربك تسهلت بشكل لم أتخيله, ومن ثم بدعاء الوالدة -أسعدها الله-
الحمدلله لك يارب


يوم خرجت من القاعة كان هذا شعوري بالضبط, رغبت في القفز عالياً والتحليق والصراخ و ... -اللهم سكنهم مساكنهم-

فعلاً شعرت بثقل هائل أنزاح إلا القليل منه ..
تحديداً الجزء المتصل بالدرجات مهما حاولت مازال ملتصق الله يفرجها


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق